طفولة يخطفها الظلم والظلام: شعب مسحوق بين احتلال ونظام فاسد خانع. ما في كلام بيوصف الوجع دمعة توالت تلو الدمعة وكأن القهر والدمع حليفان كيف تنتهي الطفولة في هذه البلاد التي تحولت قدسيتها الى لعنة تطارد صغارها كبل كبارها. كيف يختار طفل الموت على الحياة؟ الا لعنة الله عليكم من حكام يتحكمون بالشعب ويتركونه اضحية للطغاة المحتلون. الا لعنة الله عليكم فلقد اضعتم الوطن لينفق اطفالنا ضحايا فسادكم وخذلانكم وانصياعكم. ايا غيث

اترك رد