تخطى إلى المحتوى

وداعاً ميلان كونديرا

 لطالما شعرت بأنني جزءٌ من عالم ميلان كونديرا في قراءاتي، وكان جزءا من عالم كتابتي، الكاتب الفيلسوف الذي بقيت كلماته كالسهل الممتنع‫: بسيطة، سلسة، عميقة وخفيفة الوقععلى القلب. من رواية  ‘الضحك والنسيان’ وحتى ‘الهوية’، و‫”وجود لا تحتمل خفته” و الحياة في مكان آخر”.عندما غاصت كلمات “وجود لا تحتمل خفته” في وجداني، استدركت الحقائق وكانت ضحكاً ونسياناً. فتحت أبواباً للتأمل والتفكير في الماضيوالحاضر.كتاب ‘الهوية’، كان مرجعا لتساؤلاتي الشخصية حول الهوية وتأثير البيئة عليها. في كل مرة كنت احتاج ان أتحدى خيالي واتجرأ… اقرأ المزيد »وداعاً ميلان كونديرا

وسط سفك الدماء والتشظي وتفكك الوطن: تأملات في الخسارة والتضحية 

لم اعد اشعر بجدوى الكتابة وسط الاحداث الدامية والكارثية التي نعيشها. من ناحية، هناك شعور بالاسى في كل مرة نخسر فيها حياة إنسان كانت له… اقرأ المزيد »وسط سفك الدماء والتشظي وتفكك الوطن: تأملات في الخسارة والتضحية 

التوجيهي…حِرْبة الحكومة الأخيرة في الإجهاز على المجتمع

يعتقد المرء منّا انّ كابوس التوجيهي ينتهي بخلاصه الشخصي منه، سواء بتخرجه او تخرج أولاده او احفاده ربما. ولكن على ما يبدو، يستمر هذا الكابوس مثل النكبة… اقرأ المزيد »التوجيهي…حِرْبة الحكومة الأخيرة في الإجهاز على المجتمع

شوْك الورديّة  مدرسة راهبات الوردية أوقعت المجتمع من جديد في فخّ المساس بالمسّلمات. لا تزال ارتدادات ازمة الحجاب تحوم في فلك ذكرياتنا كمجتمع. فكيف تجرأت… اقرأ المزيد »