لطالما شعرت بأنني جزءٌ من عالم ميلان كونديرا في قراءاتي، وكان جزءا من عالم كتابتي، الكاتب الفيلسوف الذي بقيت كلماته كالسهل الممتنع: بسيطة، سلسة، عميقة وخفيفة الوقععلى القلب. من رواية ‘الضحك والنسيان’ وحتى ‘الهوية’، و”وجود لا تحتمل خفته” و الحياة في مكان آخر”.عندما غاصت كلمات “وجود لا تحتمل خفته” في وجداني، استدركت الحقائق وكانت ضحكاً ونسياناً. فتحت أبواباً للتأمل والتفكير في الماضيوالحاضر.كتاب ‘الهوية’، كان مرجعا لتساؤلاتي الشخصية حول الهوية وتأثير البيئة عليها. في كل مرة كنت[…]
Read more